اقوال عن يوم الجمعة

اقوال عن يوم الجمعة

أجمل اقوال عن يوم الجمعة هي أحد الأمور الأساسيّة التي يجري تناولها مع فعاليات هذا اليوم الاستثنائي من عُمر الأسبوع، حيث يهتم المُسلم بيوم الجمعة كنايةً عن حُضور هذا اليوم وأهميّته التي جاءت في آيات الله وأحاديث المُصطفى -صلّى الله عليه وسلّم- ويتم فيه تبادل أطيب التّهاني والتّبريكات، وعبر موقع مقالاتي يُمكن لزوّارنا الكِرام أن يتعرّفوا على أجمل أقوال وعبارات يوم الجمعة الذي يشمل على باقة مميزة من أجمل ما قيل عن يوم الجمعة لعام 2023.

اقوال عن يوم الجمعة 

تَتعدّد الأقوال التي قِيلت بمُناسبة يوم الجمعة، والتي تناولت بين سُطورها تلك الفضيلة الإسلاميّة المُميّزة، تعزيزًا لمكانتها وحُضورها البارز، وأجمل ما قيل فيها:

اقوال عن يوم الجمعة 
  • إنّ يوم الجمعة هوة يوم الخير الذي تفيض معها المشاعر بكلّ إيجابيّة، فاللهم لا تصرف عنّا مُناسبة الجمعة إلّا وقد أكرمتنا بتَمام العمل، وبُحسن القبول، وبخير الطّاعات التي نتقرّب بها إليك.
  • اللهم إنّه يوم عظيم الشّأن، فيه خلقت سيّدنا آدم، وفيه قبضت روحه وفيه تقوم السّاعة، فاللهم اكتب لنا فيه الخير، وأصلح به أحوالنا لنكون على النَّحو الذي ترضاه عنّا يا أرحم الرّاحمين، بارك لنا وتجاوز عنا.
  • اللهم في يوم الجمعة، نبرأ إليك من كلّ الذّنوب والخَطايا ونتوب إليك، لا حولَ ولا قوّة إلّا بك، نُشهدك أن لا إله إلّا أنتَ وحدكم، بارك لنا في هذا اليوم واكتب لنا فيه الخير حيثما ولّينا الوجوه.
  • أكرم الله عِباده بكثير من مَواسم الخير والعَطاء، ليفوزوا بالمَغفرة عن الذّنوب، والقُرب منه عزّ وجل، فاللهم يا واصل المُنقطعين أوصلنا إليك مع يوم الجمعة، ولا تجعلنا من التّائهين فلا نحن من أهل الدّنيا ولا من أهل الآخر.
  • في يوم الجمعة تستلقي الرّوح على رصيف العُمر، فتُعيد التّفكير مع تلك اللحظات المُباركة من السّكينة، لنعود أقوى لأسبوع جديد من التحدّيات والعمل، جمعة مُباركة علينا وعليكم وعلى جميع أمّة سيّدنا محمّد.

اقوال عن يوم الجمعة 

اقرأ أيضًا: كلمات عن يوم الجمعة

أقوال مأثورة عن يوم الجمعة 

كثيرة هي الأقوال المَأثورة عن يوم الجمعة، فقد شدّد سيّدنا المُصطفى على قيمة هذا اليوم وعظمته عند الله تعالى، وأبرز ما جاء في هذا اليوم:

  • هو يوم عظيم الشأن قد ضلّت عنه أمم سابقة، فيحرص المُسلم به على الخير، استنادًا على الحديث الذي جاءَ عن أبي هُرَيرةَ، وحُذَيفةَ -رَضِيَ اللهُ عنهما-، قالا: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: “أضلَّ اللهُ عنِ الجُمُعة مَن كان قَبْلَنا، فكانَ لليهودِ يومُ السَّبت، وكان للنَّصارى يومُ الأحد، فجاءَ اللهُ بنا فهَدَانا ليومِ الجُمُعة، فجَعَل الجُمُعة والسَّبتَ والأَحَد، وكذلك هم تبعٌ لنا يومَ القيامَةِ، نحنُ الآخِرونَ من أهلِ الدُّنيا، والأَوَّلونَ يومَ القِيامَةِ، المقضيُّ لهم قبلَ الخلائقِ”. [1]
  • إنّ يوم الجمعة هو خير الأيّام التي طلعت عليها الشّمس، بالاستناد على الحديث الذي جاء عن أبي هريرة -رضي الله عنه وأرضاه- عن النبيّ المُصطفى -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: “خَيْرُ يَومٍ طَلَعَتْ عليه الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ، فيه خُلِقَ آدَمُ، وفيهِ أُدْخِلَ الجَنَّةَ، وفيهِ أُخْرِجَ مِنْها، ولا تَقُومُ السَّاعَةُ إلَّا في يَومِ الجُمُعَةِ. [2]
  • يوم استثنائي عظيم الشّأن، يقول أحد الحكماء، لقد بات انتظاري إلى يوم الجمعة أحد العِبادات الإضافيّة التي أستمتع بها، فقد منَّ الله علينا بذلك اليوم الاستثنائي ليكون عيدًا لكلّ قلب بات في انتظاره، وها أنا في الانتظار، جمعة مباركة على جميع الأهل والأحبّة.
  • في يوم الجمعة ترتاح القلوب من تعبها، في يوم الجمعة تجد الأرواح المُتعبة طريقها نحو السّعادة والهُدوء، فمُناسبة الجمعة هي الفُسحة التي أكرم الله بها تلك الأرواح، لتعود إلى ضفّة الأمان بعد فوضى الأسبوع التي ربّما تطول وتطول، جمعة مُباركة.
  • يوم الدّعاء إلى الله، يقول أحد الأئمة: اللهم يا رب العرش العظيم، أنتَ من وعدت عِبادك بالقبول عن دعواتهم الصّالحة، وقد ميّزت يوم الجمعة بالسّاعة التي لا يُرد فيها دعاء، فاللهم استودعتك ما أنتَ تعلمه، اصرف عنّا كلّ شر، وبارك لنا في كلّ خير.

اقرأ أيضًا: كلام جميل عن يوم الجمعة

اقوال الائمة عن ليلة الجمعة 

ركّز الأئمة من فقهاء الدّين الإسلامي في مسارات بحثهم حولَ أهمية يوم الجمعة، وقد نقل الكثير منهم أحاديث عن الحبيب المُصطفى، لتكون المَنارة لكلِّ مُسلم، وممّا قاله الأئمة:

  • عن سُنن يوم الجمعة، جاء عن أبي هريرة -رضي الله وأرضاه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قالَ : “مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ، ثُمَّ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الأُولَى، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشاً أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ، فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ” [3]
  • عن فضل الصّلاة على النبي في يوم الجمعة، جاء عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: “إنَّ مِن أفضَلِ أيَّامِكم يومَ الجُمُعةِ؛ فأكثِروا عليَّ مِن الصَّلاةِ فيه؛ فإنَّ صَلاتَكم معروضةٌ عليَّ. قال: فقالوا: يا رسولَ اللهِ، وكيف تُعرَضُ صلاتُنا عليك وقد أَرَمْتَ؟! -قال: يقولونَ: بَلِيتَ- قال: إنَّ الله -تبارك وتعالى- حَرَّم على الأرضِ أجسادَ الأنبياءِ صلَّى اللهُ عليهم”. [4]
  • عن الطهر والتطيّب في يوم الجمعة، جاء عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: “لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَومَ الجُمُعَةِ، ويَتَطَهَّرُ ما اسْتَطَاعَ مِن طُهْرٍ، ويَدَّهِنُ مِن دُهْنِهِ، أوْ يَمَسُّ مِن طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فلا يُفَرِّقُ بيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي ما كُتِبَ له، ثُمَّ يُنْصِتُ إذَا تَكَلَّمَ الإمَامُ، إلَّا غُفِرَ له ما بيْنَهُ وبيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى”. [5]
  • إنّ فضل يوم الجمعة على بقيّة الأسبوع كفضل القمر على بقيّة الكواكب، فيوم الجمعة هو فسحة المُسلم التي يستعيد بها تصحيح مساراته، ببركة الله وتوفيقه له، مع تلك الطّاعات المميّزة في يوم الجمعة.
  • تزيد مناسبة يوم الجمعة الإنسان المُسلم من الثّبات على طاعة الله، فقد كانت ولا تزال منابر الجُمعة هي المنارة التي تُشارك الشّارع المُسلم الهُموم والقضايا، وتُطرح بها المشاكل على اختلافها.

اقرأ أيضًا: اجمل ما قيل عن يوم الجمعة

اهم الاقوال عن ليلة الجمعة 

نزولًا لمتا في ليلة الجمعة من الخير والبركات، فقد تعدّدت الأقوال التي تمّ سردها في تلك السّاعات المُباركة، وأبرز ما جاء في ليلة الجمعة هو الآتي:

اهم الاقوال عن ليلة الجمعة 
  • إنّ ليلة الجمعة هي نافذة المُسلم التي يخرج منها من ضيق ظروف الأسبوع، إلى مساحة يوم الجمعة المُباركة التي تطيب بها الأيّام، وتُحلُّ بها العقد، فالصّلاة على النّبي في يوم الجمعة كفيلة بتحقيق المُعجزات.
  • مع نفحات السّاعات الأولى من ليلة الجُمعة، يستقبل الإنسان المُسلم سعةً في الصّدر، لأنَّ يوم الجمعة هو إحدى شعائر الخير التي لا يُعظّمها إلى حريص على طاعة الله ورسوله، دمتم في رعاية الله وتوفيقه.
  • في ليلة الجُمعة، تفيض النَّفس إلى الله بأطيب الأدعية، تعبيرًا عن تلك المحبّة التي تربط الإنسان المُسلم بشعائر الله تعالى، فهي الحِبال المتينة التي تصل قلب المُسلم مع طاعة الله، دمتم في رعاية الله وتوفيقه.
  • في ليلة الجُمعة، ومع تلك السّاعات المباركة نستشعر الأمل الكبير الذي استودعناه عند الله، فالمُسلم ذو ظنّ كبير بالله تعالى، فلا تخيب الظّنون والأدعية التي استودعها العبد عند الله، وكلّ جمعة وأنتم بخير.
  • إنّ عبادة الله في يوم الجمعة لذّة من نوع خاص، فهي التي تمنحنا الطّمأنينة التي لو عرف بها المُلوك لنازعونا عليها بالسّيف، فاللهم لا تدع لنا ذنبًا إلّا غفرته ،ولا دَينًا إلّا قضيته مع نفحات هذه الليلة الطّيبة.

اهم الاقوال عن ليلة الجمعة 

اقرأ أيضًا: حالات واتس يوم الجمعة جديدة

اقوال العلماء في ساعة الاستجابة يوم الجمعة 

رُوي عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ يوم الجمعة يحتوي على السّاعة المُباركة التي لا يُردُّ بها دعاء بإذن الله تعالى، فيحرص المُسلم على تحرّيها لما فيها من الخير، وجاءت وفق أشهر الأقوال بالآتي:

  • إنّ ساعة الاستجابة في يوم الجمعة هي السّاعة التي تكون من جلوس الإمام إلى انقضاء الصّلاة، وقد تمّ الاستناد في هذا القول على الحديث النبوي الذي رواه أبي بُردة بن أبي موسى، أنَّ عبدَ اللهِ بنَ عُمرَ -رَضِيَ اللهُ عنهما-، قال له: “أسمعتَ أباك يُحدِّثُ عن رسولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- في شأنِ ساعةِ الجُمُعة شيئًا؟ قال: نعَمْ، سمعتُه يقولُ: سمعتُ رسولَ الله -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- يقول: هي ما بَينَ أن يجلِسَ الإمامُ إلى أنْ تُقضَى الصَّلاةُ” [6] وقد وافقَ هذا القول ابن العربي والبيهقي والقرطبي والنووي وابن رجب وابن عابدين.
  • يقول عبد الله بن سلام-رضي الله عنه وأرضاه- عن ساعة الاستجابة في حِوار مع الحبيب المُصطفى-صلّى الله عليه وسلّم: “قلتُ ورسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- جالسٌ: إنَّا لنَجِدُ في كتاب الله (يعني التوراة) في يومِ الجُمُعة ساعةٌ لا يُوافِقُها عبدٌ مؤمنٌ يُصلِّي، يَسألُ اللهَ عزَّ وجلَّ شيئًا إلَّا قَضَى اللهُ له حاجتَه؟ قال عبدُ اللهِ: فأشارَ إليَّ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو بعضَ ساعةٍ. قلت: صدقتَ يا رسولَ الله، أو بعضَ ساعةٍ. قلتُ: أيُّ ساعةٍ هي؟ قال: هي آخِرُ ساعةٍ من ساعاتِ النَّهارِ، قلت: إنَّها ليستْ ساعةَ صلاةٍ، قال: بلى! إنَّ العبدَ المؤمنَ إذا صلَّى، ثم جلَس لا يُجلِسُه إلَّا الصَّلاةُ، فهو في صلاةٍ” [7]
  • إنّ ساعة الاستجابة هي آخر ساعة من ساعات يوم الجمعة، وقد تمّ الاستناد في هذا القول على حديث أبي سَلمة بن عبد الرحمن عن أبي هُرَيرَة رَضِيَ اللهُ عنه قال: “قال رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-: “خيرُ يومٍ طلَعَتْ فيه الشمسُ يومُ الجُمُعة، فيه خُلِقَ آدمُ، وفيه أُهبِطَ، وفيه تِيبَ عليه، وفيه ماتَ، وفيه تقومُ السَّاعةُ، وما مِن دابَّة إلَّا وهي مُصِيخةٌ يومَ الجُمُعة، مِن حِين تُصبِحُ حتى تطلُعَ الشمس، شفقًا من الساعةِ، إلَّا الجِنَّ والإنسَ، وفيه ساعةٌ لا يُصادِفُها عبدٌ مسلمٌ وهو يُصلِّي يسأل اللهَ عزَّ وجلَّ حاجةً إلَّا أعطاه إياَّها، قال كعب: ذلك في كلِّ سَنةٍ يومٌ؟ فقلت: بل في كلِّ جُمُعة، قال: فقرأ كعبٌ التوراة، فقال: صدَق رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال أبو هريرة: ثم لقيتُ عبدَ اللهِ بنَ سَلَام، فحدَّثتُه بمَجْلِسي مع كعب، فقال عبد الله بنُ سَلَامِ: وقد علمتُ أيَّةُ ساعةٍ هي. قال أبو هريرة: فقلتُ: أخبِرْني بها، فقال عبدُ الله بنُ سَلَامٍ: هي آخِرُ ساعةٍ من يوم الجُمُعة، فقلت: كيف هي آخر ساعة من يوم الجُمُعة، وقد قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لا يُصادِفُها عبدٌ مسلمٌ وهو يُصلِّي، وتِلك الساعةُ لا يُصلَّى فيها؟ فقال عبدُ اللهِ بنُ سَلَامٍ: ألمْ يقُلْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن جَلَس مجلسًا ينتظرُ الصَّلاةَ، فهو في صلاةٍ حتى يُصلِّي؟ قال: فقلتُ: بلى! فقال: هو ذاك” [8]
  • إنّ ساعة الاستجابة في يوم الجمعة تكون في الفَترة بعد العصر، لما رواه الإمام أحمد في مسنده، واستند في ذلك القول على حديث أبي سعيد وأبي هريرة، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيراً إلا أعطاه إياه، وهي بعد العصر “، وروى أبو داود والنسائي عن جابر عن النبي قال:” يوم الجمعة اثنتي عشرة ساعة فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل الله فيها شيئاً إلا أعطاه، فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر”.

مقالات مقترحة

نرشح لكم قراءة المقالات التالية

إلى هنا نصل بكم إلى نهاية المقال الذي تناولنا فيه الحديث حولَ أجمل اقوال عن يوم الجمعة وانتقلنا مع سطور وفقرات المقال ليتعرف المُتابع على باقة من أجمل أقوال عن يوم الجمعة، وباقة من أقوال مأثورة عن يوم الجمعة، لنختم أخيرا مع أقوال العلماء والأئمة بالأحاديث النبويّة عن ساعة الاستجابة في يوم الجمعة.

المراجع

  1. ^ صحيح مسلم , مسلم، حذيفة ابن اليمان، | الصفحة أو الرقم : 856 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
  2. ^ المجموع , النوري، أبو هريرة، الصفحة أو الرقم : 4/482 | خلاصة حكم المحدث : رواه مسلم وزاد مالك، وأبو داود وغيرهما بأسانيد على شرط البخاري ومسلم
  3. ^ صحيح البخاري , البخاري، أبيو هريرة، الصفحة أو الرقم : 881 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
  4. ^ الترغيب والترهيب , المنذري، أوس بن أبي أوس، الصفحة أو الرقم : 1/336 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث : له عله دقيقة امتاز إليها البخاري وغيره
  5. ^ صحيح ابن خزيمة , الألباني، عبد الله بن عمرو، الصفحة أو الرقم : 1810 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | التخريج : أخرجه أبو داود (347)، وابن خزيمة (1810) واللفظ له، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (2166).
  6. ^ السنن الصغير للبيهقي , البيهقي، أبو موسى الأشعري، | الصفحة أو الرقم : 1/235 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
  7. ^ صحيح ابن ماجه , الألباني، عبد الله بن سلام، الصفحة أو الرقم: 941 | خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
  8. ^ صحيح الجامع , الألباني، أبو هريرة، الصفحة أو الرقم : 3334 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *