تتحول طاقة الوضع الكيميائية إلى حرارة في التفاعلات الطاردة للحرارة ، فتنطلق الحرارة ، وتمتص الحرارة في التفاعلات الماصة للحرارة ، وتتحول إلى طاقة وضع كيميائية .

تتحول طاقة الوضع الكيميائية إلى حرارة في التفاعلات الطاردة للحرارة ، فتنطلق الحرارة ، وتمتص الحرارة في التفاعلات الماصة للحرارة ، وتتحول إلى طاقة وضع كيميائية .

تتحول طاقة الوضع الكيميائية إلى حرارة في التفاعلات الطاردة للحرارة ، فتنطلق الحرارة ، وتمتص الحرارة في التفاعلات الماصة للحرارة ، وتتحول إلى طاقة وضع كيميائية . إذ تنقسم التفاعلات الكيميائية إلى قسمين طاردة أو ماصة للطاقة، وعبر هذا المقال سوف يقدّم موقع مقالاتي حل السؤال السابق، بالإضافة إلى نبذة سريعة عن طاقة الوضع الكيميائية.

طاقة الوضع الكيميائية

تُعرف طاقة الوضع أو طاقة الارتفاع بأنّها صورة من صور الطاقة وهي طاقة كامنة يختزنها الجسم بسبب وقوعه بتأثير قوة أخرى كالمجال الكهربائي أو الجاذبية الأرضية أو قوة شدّ مثل الزنبرك، ومن الجدير بالذكر أنّ حساب هذه الطاقة على الأرض يتمّ باحتساب سطح الأرض كنقطة مرجعية بحيث تتغيّر قيمة هذه الطاقة للأجسام بتغير ارتفاعها عن سطح الأرض.[1]

تتحول طاقة الوضع الكيميائية إلى حرارة في التفاعلات الطاردة للحرارة ، فتنطلق الحرارة ، وتمتص الحرارة في التفاعلات الماصة للحرارة ، وتتحول إلى طاقة وضع كيميائية .

ينصّ قانون حفظ الطاقة، فإنّ الطاقة لا تُفنى ولا تُستحدث، وإنمّا تحوّل من شكل لآخر ووفقًا لذلك، فإنّ التفاعلات الطاردة يرافقها تفاعلات ماصّة للحفاظ على الطاقة وبذلك فإنّ:

  • الإجابة الصحيحة: عبارة صحيحة.

الفرق بين التفاعل الطارد والماص

تختلف التفاعلات الطاردة للحرارة عن التفاعلات الماصة للحرارة كما يلي:

  • التفاعلات الطاردة: وهي التفاعلات المنتجة للحرارة والتي تنتقل من النظام إلى المحيط، فتنخفض درجة الحرارة في النظام، وتزيد في المحيط.
  • التفاعلات الماصّة: وهي التفاعلات التي يلزم وجود الحرارة لحدوثها أي أنها تقوم بامتصاص الحرارة من المحيط، فتنخفض درجة الحرارة فيه، وترتفع في النظام.

وبهذا القدر نصل لختام مقال تتحوّل طاقة الوَضع الكيميائية إلى حَرارة في التفاعلات الطّاردة للحرارة ، فتَنطلق الحرارة ، وتمتَص الحرارة في التفاعلات الماصّة للحرارة ، وتتحوّل إلى طاقة وضع كيميائية .، والذي تناول في محتواه التعريف بطاقة الوضع والفرق بين التفاعلين الكيميائيين الماصّ والطارد.

المراجع

  1. ^ britannica.com , potential energy , 03/01/2023

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *